⁠أسس تصميم الشوارع – ⁠Fundamentals of street design- 2024 (2)

نشر مهندسة معمارية / اميرة احمد

Table of Contents

سوف نستكمل سلسة أسس تصميم الشوارع …

يجب يتم التخطيط لكيفية وقوف السيارات وقد وجد انه في حالة عدم وجود مواقف سيارات مخصصة فان الاتجاه العام لذلك هو انتظارها بجوار الرصيف لذا فانه هناك حالات كثيرة يمنع فيها الوقوف بجوار الرصيف من أمثلتها
1- ممنوع الانتظار في الشوارع ذات الاتجاه الواحد اذا كان عرضها اقل من 5 متر او في الاتجاهين في حالة انها اقل من 6 متر
2-  ممنوع الانتظار نهائيا في اوقات الذروة في الاماكن المزدحمة
3- ممنوع الانتظار في التقاطعات في حدود 50 متر او عند اماكن عبور المشاه في حدود 7 متر
4- ممنوع الانتظار في المنحيات التي يقل نصف قطرها عن 80 متر والتي يقل فيها مسافة الرؤية عن 50 متر

1 – جراجات عامة تحت المباني التجارية لتسهيل الخدمة الرأسية ولاستغلال  باقي المسطح
2- جراجات عامة ذات ادوار مختلفة لاستيعاب اكبر قدر من مساحة الأرض
 مسطحات فضاء متصلة بالشوارع الرئيسية والميادين وتحدد فيها مدة الانتظار عن طريق عدادات عامة هناك عدة بدائل لوقوف السيارات وهذا الجدول يبين المساحات المستغلة من السيارات

1- الانتظار الموازى للشارع
2- الانتظار العمودى على الشارع
3- الانتظار المائل بزوايا مختلفة اقلم من 90 درجة

تتوقف على ملكية السيارات فى المدينة او فى المجاورة او فى الاستخدامات الاخري ويمكن معرفة هذا المعدل لكل مستوى اقتصادى على حدة

.1توافق الطرق مع حجم المرور، الذي يعتمد على أنواع المركبات وأوزانها واتجاهاتها.

.2مراعاة معايير السلامة لحماية جميع مستخدمي الطرق وتقليل حوادث الاصطدام.

.3تلبية احتياجات المشاة من خلال توفير ممرات ومسارات جانبية.

.4تزويد الطرق بنظام إضاءة ونظام تحكم مروري، يتضمن إشارات المرور وعلامات الأرضيات.

.5مراعاة مسافات الرؤية على الطرق، خاصة عند التقاطعات.

.6تحديد سرعة التصميم، وهي السرعة القصوى التي يمكن أن تسير بها المركبات بأمان في ظروف مثالية.

.7تنويع خيارات النقل للمواصلات العامة والسيارات والدراجات.

.8تصميم الطرق بطريقة مترابطة مع المباني لتخفيف الازدحام.

.9تخصيص مناطق لتوقف وسائل النقل العامة والمركبات الخاصة لتقليل الأزمات المرورية.

.10تقليل الانحدارات والمنحنيات من خلال تعبيد جيد لزيادة سرعة الحركة المرورية.

.11مراعاة ترابط الطرق مع بعضها لتحسين قدرتها الاستيعابية.

.12اتباع مبادئ الاستدامة في تصميم الطرق.توفير مظلات في أماكن انتظار وسائل النقل وزراعة الأشجار على جوانب الطرق لتحسين المنظر العام

عناصر تشكل شوارع المدينة من الأرصفة الي ممرات السفر الي محطات العبور كلها تتنافس علي المساحة ضمن حق محدود من الطريق
يمكن لمخططي ومهندسي النقل استخدام مجموعة الأدوات هذه لتحسين الفةائط التي يتلقاها المجتمع من شوارعه

يعد العرض المخصص للمرات لسائقي السيارات والحافلات والشاحنات والدراجات والسيارات المتوقفة جانبا حساسا وجاسما في تصميم الشوارع

يعتبر الرصيف عنصراً مهماً في البنية العمرانية للمدن والقرى، ويشكل جزءاً أساسياً من الطرق والشوارع. ينظم حركة المشاة ويوفر الحماية من مخاطر المركبات، ويعمل كحلقة وصل بين الطريق والمباني المجاورة. وقد حظيت الأرصفة والجزر باهتمام المخططين والمعماريين والمهندسين، مما أدى إلى تطويرها ووضع مواصفات هندسية لتحسين مظهرها وتعزيز الراحة والأمان، بالإضافة إلى استخدام مواد مناسبة في إنشائها.
لا شك أن تحسين بيئة المشي يتطلب إنشاء أرصفة أكثر أماناً وملائمة للتنقل بين المتاجر وعبور الطرق والتقاطعات. ينبغي أن يكون الرصيف مريحاً وآمناً وجذاباً للمارة، مما يسهم في تحسين مظهر الحي والمدينة بشكل عام، ويشجع المشاة على استخدامه ويعزز شعورهم بالراحة والأمان. كما يجب أن يكون الرصيف خالياً من العوائق لتلبية احتياجات مختلف فئات المجتمع، خاصةً ذوي الاحتياجات الخاصة.

تعمل عناصر او ملحقات الأرصفة بصريا وجسديا علي تضييق الطريق مما يخلق معابر اكثر امانا واقصر للمشاة مع زيادة المساحة المتاحة لأثاث الشوارع والمقاعد والمزارع واشجار الشوارع
يمكن تنفيذها في وسط المدينة والحي والشوارع السكنية الكبيرة والصغيرة

يتكون الرصيف من العناصر الأساسية التالية:

•ممرات المشاة الجانبية (الأرصفة)

•أماكن عبور الطرق

•البردورات الجانبية

•منحدرات البردورات

•مواقف السيارات

•مواقف انتظار حافلات النقل العام وسيارات الأجرة

•إشارات المرور واللوحات الإرشادية والإعلانية

•متطلبات حركة ذوي الاحتياجات الخاصة

•أحواض الأشجار والأزهار والنباتات

يجب أن يتماشى تصميم أرصفة المشاة مع عدة معايير هندسية أساسية، منها:

.1بساطة التصميم: يجب أن يكون التصميم سهل التنفيذ وخالٍ من التعقيد.

.2خلو الرصيف من العوائق: يجب أن يكون الرصيف خاليًا من أي بروزات، وأن يتمتع بسطح خشن لتجنب الانزلاق.

.3ملاءمة المقياس البشري: ينبغي أن يكون الرصيف مناسبًا للناس، ويشجع على المشي ويوفر إحساسًا بالأمان للمشاة وقائدي المركبات.

.4توفير مسارات للتنزه: يجب إنشاء مسارات خاصة للتنزه وممارسة رياضة المشي في المناطق المفتوحة مثل الحدائق والشواطئ.

.5تنوع أبعاد الأرصفة: ينبغي مراعاة اختلاف أبعاد الأرصفة والعناصر الموجودة بها وفقًا لموقع الرصيف داخل المدينة.

.6الاستمرارية الجمالية: يجب أن يتسم الرصيف بتناسق بصري مع الطريق والمباني المحيطة.

.7الاهتمام بالتشجير: يجب اختيار أشجار ونباتات جمالية توفر الظل وتفصل بين حركة المركبات والمشاة.

.8الانتقال التدريجي: ينبغي الانتقال بسلاسة من أرصفة وسط المدينة إلى الأرصفة في الأحياء السكنية والمناطق الفردية.

.9فرق منسوب الطريق: يجب مراعاة فرق الارتفاع بين الطريق والرصيف وربط منسوب الرصيف مع الرصيف المجاور.

.10تأمين جزر وسطية: ينبغي توفير جزر وسطية كأماكن للجوء بعرض كافٍ عند التقاطعات العريضة.

.11الإضاءة المناسبة: يجب تأمين إضاءة جيدة مع تقليل الإبهار، خاصة في المناطق التي يحتاج فيها المشاة لقراءة اللوحات الإرشادية.

.12وسائل تحكم مروري واضحة: يجب توفير علامات مرورية واضحة ذات عاكسيه جيدة.

.13تجنب الميل الشديد: يجب تفادي الميل الحاد في المنحدرات عند التقاطعات لضمان سهولة حركة المشاة والمعاقين.

.14تصريف المياه: يجب مراعاة الميول المناسبة لضمان تصريف المياه عن سطح الأرصفة إلى منسوب الطريق أو الطرق المحيطة.

العناصرالبارزة على الأرصفة والفواصل والجزر الوسطية:

تُعرف العناصر البارزة في بيئة المشاة، مثل اللوحات المرورية والإعلانية، وأعمدة الإنارة، وفوهات إطفاء الحريق، وجميع أعمال الخدمات الأخرى، بأنها تعيق الحركة الرأسية وتقلل من عرض الرصيف. تؤثر هذه العناصر، إذا لم تكن مرتبة بشكل جيد، على المساحة المتاحة للمشاة، مما قد يدفعهم إلى النزول إلى الطريق والسير بين المركبات، مما يشكل خطرًا مباشرًا عليهم. لذا، من الضروري وضع إرشادات ومعايير هندسية متكاملة لضمان تصميم هذه العناصر بشكل مثالي.

إشارات المرور هي أجهزة تُستخدم في التقاطعات أو أماكن عبور المشاة لتنظيم حركة السير والسيطرة على تدفق المرور بشكل آمن، وذلك من خلال استخدام أضواء ملونة وفق نظام متفق عليه عالميًا. تُستخدم هذه الإشارات في العديد من المدن حول العالم، وتتميز بلونين رئيسيين: الأحمر، الذي يعني التوقف، والأخضر، الذي يعني السماح بالعبور.

غالبًا ما يُمزج اللون الأحمر مع البرتقالي، والأخضر مع الأزرق، لتسهيل تمييز الإشارات من قبل المصابين بعمى الألوان.

تتبع المعايير العالمية ترتيب الألوان، حيث يكون اللون الأحمر في أعلى الإشارة، يليه البرتقالي، ثم الأخضر في الأسفل. وإذا كانت الإشارة مركبة بشكل عرضي، يختلف ترتيب الألوان وفقًا لقوانين المرور، حيث تكون الإضاءة الحمراء على اليسار في الدول التي تسمح بالمرور من اليمين، وعلى اليمين في الدول التي تسمح بالمرور من اليسار.

تُستخدم اللوحات الإرشادية والتحذيرية لتعريف الأشخاص بالأماكن والاتجاهات، وتنظيم حركة المرور، سواء من حيث السماح بالمرور أو الوقوف أو الدخول. وهناك اعتبارات هامة يجب مراعاتها عند تصميم وتركيب هذه اللوحات، ومنها:

التوجيه المناسب: يجب أن تكون اللوحة متوافقة مع الحاجة، سواء كانت موازية أو عمودية لحافة الرصيف.

ارتفاع اللوحات: ينبغي أخذ متوسط مستوى الرؤية في الاعتبار، بحيث لا يقل ارتفاع اللوحات عن 2.1 متر لتجنب عرقلة مرور المشاة.

وضوح المحتوى: يجب أن تكون اللوحات بسيطة وواضحة ومباشرة في معناها.

مواد التصنيع: يُفضل تجنب استخدام الألمنيوم المثقب والبلاستيك في صناعة اللوحات.

عدم إعاقة الرؤية: يجب ألا تحجب اللوحات التفاصيل المعمارية للمباني أو لوحات المحلات التجارية ومحتوياتها.

تثبيت وصيانة: يجب تثبيت اللوحات بشكل صحيح وصيانتها دوريًا.

إضاءة فعالة: يُسمح باستخدام إضاءة النيون في اللوحات، ويجب أن تكون الإضاءة موفرة للطاقة.

لوحات الدعاية والإعلان

تشير لوحات الدعاية أو الإعلان إلى أي لوحة أو تركيبة أو سياج أو وسيلة إعلانية تُستخدم للإعلان، سواء كان ذلك بالكتابة أو النقش أو الرسم. يمكن أن تكون هذه اللوحات قائمة بذاتها، أو جزءًا من منشأة، أو متصلة بها، أو منقوشة عليها، أو تُعرض على المباني بهدف لفت الانتباه.

يهدف تركيب فوهات إطفاء الحريق إلى توفير مصدر دائم للمياه لإخماد الحرائق، حيث تكون مرتبطة بشبكة المياه العامة. يجب أن توضع هذه الفوهات في أماكن واضحة وسهلة الوصول من قبل رجال الدفاع المدني، لتلبية احتياجات جميع المباني والمنشآت في مختلف أحياء المدينة. من الضروري إجراء فحص وصيانة دورية لهذه الفوهات لضمان سلامتها وكفاءتها عند الحاجة.

يجب أن تخلو الأرصفة المستخدمة من قبل المشاة من أي عناصر بارزة على كامل عرضها. عند إضافة خدمات جديدة، ينبغي وضعها في منطقة الشريط النباتي إذا كانت المساحة متاحة. كما يجب أن لا تكون هناك أي عناصر بارزة على الرصيف بارتفاع يتجاوز 1.2 متر، وأن تكون على مسافة لا تقل عن 25 مترًا من حافة الرصيف عند التقاطعات، لضمان رؤية كافية.

تساهم إضاءة الأرصفة والطرق في تحسين الرؤية وزيادة مستوى الأمان للمشاة بشكل خاص. يجب أن تكون الإنارة موجودة على جانبي الطريق في الأرصفة الجانبية للشوارع ذات المسار الواحد، أو في منتصف الطريق على الجزيرة الوسطية في حالة الشوارع ذات المسارين.

يجب أن تكون أغطية فتحات غرف التفتيش، إذا وُجدت على الأرصفة، متساوية مع سطح الرصيف، بحيث لا تبرز أو تنخفض عن المستوى العام لتفادي أي عائق أمام حركة المشاة. كما يجب أن تصنع الأغطية من مواد مناسبة بسماكة لا تقل عن 13 مم وبأبعاد ملائمة لحجم الفتحة.

ينبغي استخدام سياج للمشاة في الأرصفة ذات الكثافة العالية وحيث تشهد حركة مرور كبيرة أو سرعة عالية للمركبات. يعمل السياج على منع دخول المشاة إلى الطريق في غير نقاط العبور، خاصةً في وجود معابر مشاة علوية أو سفلية. يجب تركيب السياج على جانبي المعابر العلوية لضمان حركة آمنة للمشاة. كما يُركب السياج على الحافة الخارجية للأرصفة بارتفاع لا يقل عن متر واحد، مع ضرورة أن يكون عرض الرصيف الحر خلف السياج متوافقاً مع الحد الأدنى المقبول.

يعد بعض أثاث الرصيف مثل المظلات والمقاعد مشكلة كبيرة أمام المعوقين ، لذلك يجب العمل على إبعاد أثاث الرصيف خارج مسار فاقدي البصر ، ويمكن تقليل تأثير أثاث الرصيف على هذه الفئة من المشاة بإتباع الإرشادات التالية:

– في المسار المنحني يجب ألا يقل ارتفاع الأثاث عن (1.3م)

– ينبغي ألا يزيد بروز أي جسم معلق على جدار المبنى عن (10سم)

– أي بروز لجسم على مسار المشاة يجب ألا يقلل من عرض المسار الخالي عن الحد المطلوب حتى لا يصطدم به المشاة من كفيفي البصر.

– يجب إزالة كافة المعوقات والعناصر البارزة من مسار المعوقين ليتاح لهم سهولة التنقل والحركة والوصول إلى الأبنية المجاورة .

1- زيادة عدد الحوادث بسبب عدم كفاءة البعد الاجتماعي للشارع حيث ان تحول الأهمية من الحركة السابلة الي حركة السيارات اضعف أهمية دور الشراع كفعالية اجتماعية وهذا الامر يتطلب حلول تصميمية وفي السنوات الأخيرة ظهر التوجه المعاصر لتصميم الشوارع الذي جعل الأهمية الي ممرات حركة المشاة وجعل الشوارع مفعمة بالحياة

الشوارع

2- تصميم الشوارع في اغلب المدن يركز  علي سرعة الوصول الي الهدف مما ادي الي زيادة في عدد خطوط الحركة ضمن الشارع نفسه بالإضافة الي انعدام الفضاءات المفتوحة الخضراء والمنتزهات المرتبطة بالشوارع وزيادة عرض الأرصفة وهذا ادي الي ان الشوارع أصبحت بشكل او بآخر غير آمنة بحركة السابلة

3- طول الشوارع حيث ان في الشوارع ذات المسافات الكبيرة تفقد الأبية الرمزية هيمنتها وتصبح مندمجة مع المجاورات
4-  نسبة عرض الشارع الي ارتفاع المباني المحيطة  للشارع هذه النسبة هي المسئولية عن الشعور بالاحتواء ضمن الفضاء او بعدم الإحاطة
5- الوحدة في تصميم الشوارع حيث ان استحدام مواد بناء وعناصر معمارية مختلفة يضعف الوحدة في التصميم وان الوحدة في التصميم صعبة التحقيق وذلك لان مالكي المباني متعددين واذواقهم مختلفة ولتحقيق الوحدة يجب وضع قوانين تصميمة لكل منظطقة حيث ان هذه القوانين تحدد العناصر المعمارية والمواد البنائية التي يمكن استخدامها في تلك المنطقة

اتبع تطوير نموذج حضرياً تقليدياً كانت السيارة فيه تقريباً وسيلة النقل الوحيدة ولكن لحسن الحظ تغير هذه المنظور مع الوقت

النموذج الأول :
الشارع الموجه للسيارة هو الذي يضع علي أهمية حركة السيارة في المقدمة
مساحة المشاه يتم التضحية بها من أجل إعطائها للسيارات المتوقفة والمتحركة ونتيجة لذلك يعاني الأشخاص الذين يعيشون أو يمرون في كثير من الأحيان في مثل الشوارع من الضوضاء والمشاكل النفسية والتنفس الملوث الذي تطرده السيارات الدراجات النارية
التأثيرات السلبية لهذا النموذج الحضري علي الأشخاص الذين يعيشون في طرق بها ( 4 أو 5 خطرط سيارات أو أكثر )

النموذج الثاني :
يظهر منظور مختلف وأكثر إنسانية لإعادة الشارع إلي الناس
الوصفة سهلة ويتم تنفيذها في كثير من المدن بينما تنفيذها في بعض وبسبب تغير المناخ
يدرك الناس أنه يجب علينا تغيير نموذج القل الأول إذا أردنا مواجهته وتجنب آثاره السلبية هناك مجموعة متنوعة من الإجراءات لتقليل الضوضاء والتلوث
وكلها تذهب لتقليل السياره ( طرق أخري لتقليل الملوثات ) والمزايدة علي تلك منخفضة التأثير أو حتي منعدمة التأثير
وركوب الدراجة والمشي يحققان هذا الهدف

الشارع الموجه للسيارة النموذج الأول
يوجد خطان للسيارات المتوقفة بالإضافة الي ثلاثة خطوط للسيارات بالإضافة الي رصيفين ضيقين
من الناحية الأخرى يوفر الشارع متعدد الوسائط النموذج الثاني رؤية مختلفة بناءاً علي نفس السطح لدينا صيفان عريضان بالإضافة الي خط دراجات ثنائي الاتجاه بالإضافة الي خط حافلة بالإضافة الي خط سيارة بالإضافة تجعل الأشجار والمقاعد الشارع أكثر ترحيباً
ونلاحظ ايضاً ان سعة النموذج الثاني قد تضاعفت عن النموذج الأول
وبالتالي فإن أفضل نموذج هو النموذج الثاني بكل تأكيد

شرح لتخطيط مجاورة سكنية
في هذه المجاورة تم وضع مركز خدمات المجاورة في وسطها وتقسيم باقي المنطقة الى مسطحات خضراء ومباني سكنية

1- وجود ممرات مشاة كافية لحركة السكان
2- عمل موقف سيارات داخلي
3- قلة منافذ الدخول والخروج للمجاورة
4- وجود شوراع غير نافذة في المنطقة السكنية

1- كثرة الشوراع داخل المجاورة مما يسبب خطورة على االطفال
 2- موقف السيارات لا يكفي بتاتا لسكان المجاورة

مجاورة ذات حجم كبير

1- عمل مسطحات خضراء لكل مجموعة سكنية
2- وجود شوارع متصلة بكل تجمع سكني

1- وجود شوراع نافذة بصورة كبيرة داخل المجاورة

1- عدم استمرارية الطرق داخل المجاورة
2-  وجود عدد كافي من ممرات المشاه
3-  وجود مواقف سيارات كافية
4-  اتصال مركز المجاورة بكل التجمعات السكنية من خلال ممرات المشاه
5-  اختلاف عروض الشوراع بحسب كثافة المرور

لا يوجد عيوب ملحوظة

هذا النموذج يعتبرمن افضل النماذج من حيث التخطيط ومن حيث مراعاة حركة الاطفال وخدمة السكان ومكان الوقوف للسيارات

mjaf.journals.pdf
scribd
scribd2
scribd3
etuarch

يمكنك الإطلاع أيضاً

أسس تصميم المراكز البحثية – 2024 -Research centers

أسس تصميم الفنادق 1 – ( أنواع الفنادق و معايير التصميم التخطيطي)

Shopping Cart
Scroll to Top