مشروع مركز “النهضة” الثقافي الترفيهي – جامعة العلوم الحديثة – 2024

كتابة وتصميم  :م/علي محمد شيخ
مراجعة ونشر مهندسة معمارية /منى محمد

 إشراف :
د/عبده ثابت
م/ ذي يزن القاسمي

  • المقدمة
  • نبذة عن المراكز الثقافية
  • الأهمية
  • الأهداف
  • الفكرة التصميمة
  • الموقع
  • دراسة الموقع
  • بدائل الموقع
  • دراسة المناخ
  • الطابع المعماري
  • المعايير التخطيطية
  • المعايير التصميمية
  • الأمثالة المشابهه
  • المساقط الافقية
  • بدائل توزيع العناصر
  • العناصر والمساحات
  • العلاقات الوظيفية
  • الفرش على عناصر المشروع
  • القرارت التصميمية والتخطيطية
  • النظام الإنشائي
  • القطاعات
  • الواجهات
  • الصور الداخلية – الخارجية

الثقافة – الثقافي : هي كلمة تحمل أكثر من معنى , فهي قادرة على النهوض بالمجتمع من مرحلة إلى أخرى , و من عصر إلى عصر , فهي تنير العقول المظلمة الجاهلة حتى يستطيع الأنسان من خلالها أن يدرك حقيقة الأمور . ظهرت في الأونه الأخيره حركة فنية ثقافيه , واسعه الانتشار , متعدده الجوانب تمثلت ضمن اشكال تعبیریه ادفه استوحاها فنانونا من صميم الحياه و اعادو خلقها بمناظيرهم الجديده معالجين همومنا مسلطين الضوء على الجذور و مراحل التطور في حياتنا وصولا إلى نضج ثمار او فساد المحاصيل يبدو ان تلك الحركات الواعيه اتخذت شعارا لها يؤكد بأن فكره “الفن في خدمه الإنسانيه” . فكانت المحاولات اما فردية (رسم, تصوير, نحت…( او جماعيه )تأليف, موسیقی اورکسترا(, عزف, غناء, تمثيل تلفزيوني, سنیمائي او مسرحي…مهرجانات( وصولا إلى ما لا حدود له في مجال الفن للتاثير على الحاجه الثقافيه الملحه في اطار مواكبه التطورات.

نشأت المراكز الثقافية في المجتمعات القديمة حيث ظهرت الحاجة إلى أماكن لتبادل المعرفة والأفكار والإبداعات المختلفة ،

مرت المراكز الثقافية بعدة مراحل من التطور :

  • المرحلة الأولى: تمثلت في المراكز الثقافية القديمة، والتي ظهرت في الحضارات القديمة مثل الحضارة المصرية القديمة والحضارة الإغريقية والحضارة الرومانية. وقد تمثلت هذه المراكز في المعابد
  • المرحلة الثانية: تمثلت هذه المرحلة في المراكز الثقافية في العصور الوسطى، والتي ظهرت في الحضارات الإسلامية والحضارة الأوروبية.
  • المرحلة الثالثة: تمثلت هذه المرحلة في المراكز الثقافية في العصر الحديث، والتي ظهرت في جميع أنحاء العالم.

في العصر الحديث، أصبحت المراكز الثقافية أكثر تطورًا وتنوعًا، حيث أصبحت تشمل مجموعة واسعة من المؤسسات والمرافق الثقافية.

صرح حضاري يحتضن الفن و التراث و التاريخ و يعبر عن الانسانیه و آمالها و مسيرتها و مصيرها وينمي المعرفة الثقافية لدى الشباب وخلق اهتمامات جديدة لديهم ,ويتعين أن يتخلص الشباب من القهر و الإجبار و الروتين الذي فرض عليهم المجتمع.

اليمن كبلد حضاري منذ القدم فهو يتميز بعدد من الثقافات والحضارات  العريقة فهو محتاج إلى إسلوب آخر من البناء اسلوب يمكنه من إظهار ثقافته المتأصله وتنمية المعرفة والوعي وكذالك تنمية النشاطات الفنية بتهيئة بيئة عمل مناسبة يمكن ان يمارسوا فيها أعمالهم ونشاطاتهم من خلال  إحياء المراكز الثقافية.

•إظهار الثقافة اليمنية والتعبير عنها بمختلف الأنشطة العلمية والأبحاث المعرفية.

•الإسهام فى دفع الحركة السياحية فى البلد -التعريف بالثقافة اليمنية سواء للسياح او لأهل البلد

•تنمية المعرفة والوعي وكذالك تنمية النشاطات الفنية

تنمية الحركة الثقافية بالبلد

يساعد المشروع على خلق ترابط بين فئات الشباب المختلفة مما يساعد على التداخل الأجتماعي والثقافي بين الأجيال المختلفة

•كبار السن

•البالغين

•الأطفال

•الشباب المتوسط

•أصحاب الحرف والمواهب الإبداعية

•هواة الموسيقى

•السياسيين والأجتماعيين

تقع الجمهورية اليمنية في جنوب شبه الجزيرة العربية في الجنوب الغربي من قارة اسيا يحدها من الشمال المملكة العربية السعودية ومن الجنوب البحر العربي وخليج عدن ومن الشرق سلطنة عمان ومن الغرب البحر الأحمر

وأما العاصمة صنعاء فتقع في وسط البلد في منطقة جبليه عالية ترتفع عن سطح البحر 2300 متر.

  • سهولة الوصول إليه.
  • إن تتناسب المساحة مع عدد الأجنحة والجمهور المتوقع لتلافي التكدس والتزاحم.
  • طبيعة الأرض وتنوعها مع تجنب العناصر التي يصعب التحكم فيها.
  • طبيعة المنطقة المحيطة بالمعرض والزوايا التي يرى منها الموقع.
  • نوعية المعرض الأمكان إختيار الموقع المناسب لة مع دراسة علاقتة بالمدينة ما فيها.
  • التأكد من وجود مزايا طبيعية ومناطق أثرية يمكن تشغل تأثيراً لمصلحة التصميم.

ستتم دراسة بديلين من المواقع والمفاضله بينهما للوصول إلى الموقع الأنسب والملائم لهذا المشروع

المميزات : يمتاز هذا الموقع بمساحته الكبيرة البالغة (35055m²) 3.5ha كما يمتاز بقله الضوضاء

العيوب : تظهر عيوب هذا الموقع في صعوبة الوصول إضافة إلى البعد عن الشارع الرئيسي وإ نتشار الملوثات البيئية والأرض الغير مستوية  وضعف زاوية الرؤية

المميزات : يتميز المو قع بسهوله الوصول  إليه وإشرافه على إثنين من الشوارع الرئيسية والسطح المستوي وزاوية رؤية قوية وقلة الملوثات البيئية.

العيوب : تظهر عيوب هذا الموقع في  الضوضاء نتيجة الحديقة المجاورة له من الخلف ,إضافةً إلى الصغر البسيط لمساحته الباغة (22757m²) 2.2ha .

إنتهت المفاضلة بإختيار موقع الوحدة 35055m²)) 3.5ha (البديل الثاني) كأفضل موقع لإنشاء المشروع عليه

 تم إختيار البديل الأول

(موقع الستين) كأفضل موقع ملائم لإنشاء مركز ثقافي عليه وذالك لما يتميز بسهوله الوصول  إليه وإطلالتة على شارعين رئيسيين وسطح مستوي وزاوية رؤية قوية وقلة الملوثات البيئيةمن حوله ,رغم وجود شيئ بسيط من الضوضاء نتيجة الحديقة المجاورة له من الخلف ,إضافةً إلى الصغر البسيط لمساحته البالغة (22757m²) 2.2ha .

الثقافي

يعتبر مناخ صنعاء معتدل الحرارة ممطر صيفاً وبارد شتاءً تتراوح درجة الحرارة في فصل الصيف  ( 20ْ – 32ْ مئوية ).

وتنخفض في فصل الشتاء  (-1ْ ـ 18ْ مئوية )  أثناء الليل والصباح الباكر .

وقد أدى ارتفاع المحافظة عن سطح البحر إلى إحداث التنوع المناخيّ فيها.

معروف بمناخ صنعاء بأنه مشمس مشرق طوال السنة وتختلف درجة حرارة الشمس باختلاف المناخ ,حيث تنحاز الشمس وتتجه نحوا الجنوب لتتعامد مع مدار الجدي في 12/21  وتعود نحو الشمال بالتالي الواجهة الجنوبية والشمالية باردة فيستحسن أن يتجه المبنى بحيث تكون الواجهة من ناحية الشمال حتى يمكن الحد من وهج الشمس ,

فصل الصيف: تبلغ الامطار لذروتها في هذا الفصل

فصل الخريف: تتراجع  كمية الامطار في فصل الخريف

فصل الشتاء: يعد فصل الشتاء من اجف فصول السنة

فصل الربيع: ترتفع كمية الامطار في هذا الفصل بصورة ملحوظه

تقع الجمهورية اليمنية في النطاق المداري وتمر الرياح الموسمية الشمالية في فصل الشتاء والرياح الجنوبية الغربية في فصل الصيف وبالتحديد مناخ صنعاء

وتختلف حركة الرياح باختلاف الفصل

ويتحكم الضغط الجوي تحكم مباشر في حركة الرياح من حيث الاتجاه والسرعة اذ تهب الرياح من منطقة الضغط الجوي المرتفع الى منطقة الضغط الجوي المنخفض وتمر في ذألك الاتجاه .

إن السمات الأساسية للعمارة اليمنية هي التلقائية والالتصاق بالبيئة والتعبير عنها فالتصميم سواء كان في الكتل أو الوظائف يعكس يشكل كبير متطلبات الحياة اليمنية ونجاح العمارة اليمنية هو في مدي تعبيرها عن الواقع الاجتماعي والاقتصادي ,وعلى الرغم من أن اليمن بلد صغير إلا أن به من التنوع والغني في الترات المعماري الشيء الكثير وقد يرجع هذا التنوع في البيئة والمناخ وطبيعة الأرض بين مناطق اليمن المختلفة وبالتالي تغير الطابع وأسلوب البقاء تماشيا مع هذه البيئة ومتطلبات سكاتها. يتضح من الطابع المعماري في بعض المدن اليمنية من خلال التكتل العام للمبانی و ارتفاعاتها، والمفردات المعمارية التي تستخدم في كل مدينة، وهذا مايدل على العمارة اليمنية عمارة غنية بعناصرها، وكذلك نجد تنوع استخدام مواد البناء في كل مدينة حسب المواد المحلية المتوفرة والمناسبة ,وأيضاً يظهر الطابع المعماري في المحافظات اليمنية وفقاً لظروفها البيئية

“تعتمد المعايير التخطيطية على تناسب المشروع مع الموقع العام ولتوفير جميع خدماته وسهولة الوصول إليها”
  • يستحسن أن يستحوذ المشروع على 30% أو أقل من مساحة موقعه العام.
  • عمل مسطحات خضراء في جزء من مساحة الموقع.
  • عمل مواقف سيارات في المداخل إلى موقع المشروع مع ضمان الوصول السهل إلى مداخل المشروع.
  • تحديد أفضل زاوية رؤية لمداخل المشروع وخصوصاً المداخل الرئيسية.
  • توزيع عناصر المشروع بنظام يهدف إلى تحقيق علاقات وظيفية سليمة ذات وظائف مختلفة.
  • عمل نظام حركي بين عناصر المشروع لتسهيل الوصول والربط بينها بحسب الوظيفة.
  • فصل الأجزاء التعليمية والثقافية والتي تحتاج إلى جزء من الخصوصية والهدوء.
  • تعزيز الترابط بين العناصر الأجتماعية -المليئة بالجمهور- والعناصر الخدمية.
  • إستخدام التوجيه الملائم لكل عنصر بما يتلائم من الوظيفته.
“تعتمد المعايير التصميمية على ملائمة تصميم المشروع مع الوظيفة المطلوبة منه”
  • أن يكون تصميم المشروع بناءً على فكرة تصميمية لها إرتباط بوظيفة المشروع ولها تعبير عن هوية البلد المقام عليه.
  • يجب أن يتعدى التصميم على وظيفة المشروع أو أن يؤثر على عملها.
  • يجب مراعات الوحدة التصميمية عند توزيع العناصر وعند ترتيبها بناءً على الأولوية
  • مراعات الجوانب الإنشائية والقيم الجمالية والشكل العام للمريكز المعبر عن محتواه ووظيفته.
  • الفصل الكلي بين حركة العاملين والباحثين والطلاب والأطفال.
  • عمل عوازل صوتية بين الفراغات التي تحتاج إلى خصوصية مع التاكد من عدم إنتقال الصوت إلى مستخدميها.
  • أن يتناسب تصميم كل فراغ مع وظيفته :

= كأعتماد تصميم المسرح على مبداء أن تشمل الجمهور زاوية الرؤية واضحة إلى المسرح مع إنتشار الصوت وعدم إنتقال الصدى.

= عمل عوازل صوتية في العناصر التعليمية والثقافية كالمكتبة.

= عمل عمل عوازل حرارية في المعامل ويجب أن تكون قريبة أقسام الطوارئ والحماية.

= مراعات الأمن والسلامة في تصميم الأقسام الأجتماعية ذات التجمعات الجمهورية ,وكذالك في صالة الألعاب والنشاطات المختلفة.

= توزيع أقسام الطوارئ والأقسام الخدمات الإدارية والأمنية بما يسهل الوصول إليها.

1- مركز المدرج (في مدينة العاشر من رمضان بالقاهرة)

لم يعكس المبنى طابع معمارى محدد ولكنه صمم على الطراز الحديث حيث استخدم مواد االنشاء والبناء الحديثه مثل الزجاج والرخام

يعتمد المسقط على محور رئيسى يؤكد المدخل ويتماثل المسقط حوله وهو غير متقيد بشكل هندسى . وتتوزع عناصر المبنى حول فناء داخلى يساعد على خلخلة الهواء داخل المبنى كتأثير ظاهر للموقع على المشروع حيث أنه يقع فى منطقة حارة صحراوية

2- مركز الزيفراني (في مدينة طهران بإيران)

المبنى عبارة عن كتلتين مركبتين بطريقة حادة واضحة تجذب النظر وتناسب البيئة الصحراويه الموجودة بها . • التركيب الكتلى للمبنى مختلف مما يجعله عالمة واضحة ومميزه تؤثر فى نظر المشاهد مما يثير فضوله للدخول واكتشاف العناصر الداخلية لهذا المبنى

صمم هذا المبنى على الطراز المعمارى الحديث حيث االشكال المعمارية المركبة ونجد ان هذا التصميم نتاج فكر معمارى متحرر غير مقيد بطرز معمارية تقليدية . • وقد استخدم أساليب االنشاء الحديثة مثل الخوازيق الخرسانية ، واألساليب االنشائية المعدنية كالجمالونات واأللواح المعدنية .

اتخذ المسقط االفقى لهذا المشروع شكل هندسى منتظم فالمسقط عبارة عن شبهى منحرفين متداخلين بشكل يحقق الوظيفة المطلوبة. • والمبنى عبارة عن كتلتين مركبتين بطريقة حادة واضحة تجذب النظر وتناسب البيئة الصحراويه الموجودة بها .

3- مركز الفسطاس (في مدينة القاهرة.

صمم هذا المبنى للدراسات الحرفيه التقليديه مثل صناعة الفخار والسيراميك حيث صمم على طراز العمارة الريفية المصرية )عمارة حسن فتحى ( متأثرا ببعض العناصر المعمارية للعمارة االسالمية.  فنجد انه تأثر بالعمارة االسالمية من ناحية الخصوصية حيث حل المشروع على الداخل . • فنجد انه استخدم العناصر المعمارية االسالمية مثل القباب واألقبية والعقود.  واستخدام العناصر المعمارية الريفية فى الفتحات . وقد احترم المصمم المناخ الحار للمنطقة فاستخدم المعالجات المناخية االسالمية كالمشربيات حيث تسمح بدخول الرياح المطلقة وال تسمح بدخول اشعة الشمس .

مساحة المبنى 2400 متر مربع ، ويتكون من ورش ، ومناطق تعليم ، عنابر نوم ، حجرات زجاجية ، مكاتب ، قاعات متعددة االغراض ، وغرف استضافه للفنانين . وكل عناصر المبنى تتمركز حول صحن الدار ) فناء داخلى ( . ومواد البناء المستخدمة هى المواد الطبيعية من الحجر والخشب والقراميد بصورة كبيرة و الخرسانة المسلحة بصورة أقل.

1-منطقة الأستقبال

2-ادارة

3-فناء كبير

4-فناء صغير

5-ورش عمل ودواليب

6-غرفة حرس

7-غرف زجاجية

8-منطقة االفران

9-منطقة التجفيف والتلوين

10-منطقة تنقية الطمى

11-مكاتب

12-مكتبة

13-معرض

14-مدخل المعرض

15-معرض مفتوح 16-منافذ بيع

تم تجهيز هذه الأشكال بحيث يتم إظهار توزيع العناصر على هيئة زونات في الموقع العام وفقاً للمساحات الموجودة على البرنامج المساحي مع التنطيق للمداخل وترتيب العناصر بما يتوافق مع وظيفة المشروع وبما يحقق إستيلاء المشروع أقل من %30 من مساحة الموقع.

•صالة المحاضرات تحتوي على قاعة إجتماعات ودورات مياه

•المكتبة تحتوي على عدد من الأقسام (المطالعة – والأيداع – والفهارس – والدوريات والفهارس – والمخازن – والخدمات)

•الغرف الخاصة بالأبحاث تحتوي كل منها على قاعة للمناقشة وكذالك معمل تجارب

•القسم الإداري يحتوي على مكاتب إدارية تقدم كافة الخدمات للزوار

•القسم الفني ويحتوي على المولدات وغرف التحكم بالكهرباء وتنقسم إلى قسمين قسم للكهرباء وقسم خاص بالمياه

•قسم الأمن والطوارئ هو القسم المسؤل عن أمن وسلامة كل من في المبنى وسلامة المبنى.

يجب أن يكون الفرش والتجهيزات بما يتلائم مع حجم الفراغ ووظيفته وبما يساهم في تسهيل عمله.

  • المكتبة: رفوف لعرض الكتب – طاولات المطالعة – كراسي – مكتب لأجهزة الحاسوب.
  • المسرح: خشبة العرض – صفوف من الكراسي – ممرات واسعة للجمهور – أضواء سقف عالية.
  • قاعة المحاضرات: كراسي مخصصة للطلاب – شاشة عرض – عوازل صوتية.
  • قاعة الأبحاث : كراسي – طاولات البحث – أدوات التجارب – أدوات الحماية من خطر التجارب.
  • المعرض: طاولات العرض – رفوف المعروضات – خزانات الأعمال الفنية – خزانات الأشياء الثمينة.
  • الفصول الدراسية: كراسي طلاب – طاولة المعلم – سبورة.
  • القسم الإداري: مكتب المدير – خزانات – كراسي الأستقبال – مكتب الأرشيف.
  • صالة الألعاب: أرضية من القماش – ألعاب – سيارات – ألعاب حاسوب – حواجز من المطاط لسلامة الأطفال.
  • الموقع العام: مساحة خضراء في جزء من الأرض – مواقف سيارات – ملاعب – ساحة للتمشي.
  • لابد من مراعاة وضع المكتبة في أماكن بعيدة عن الضوضاء.
  • إذا لم يتوفر المكان المناسب ممكن أن يتم تصميم المكتبة بحيث تكون عازلة للصوت والحوائط لها امتصاصية عالية للصوت.
  • التوجيه للمكتبة لابد أن يكون في اتجاه الشمال حتى تتوفر بها الإضاءة الكافية من اتجاه الشمال.
  • ابد أن تكون موجودة حيث توجد الحركة أي أنها تكون في قلب المشروع حيث يكو ن سهل الوصول إليها من كل مكان,
  • أن تكون صالة القرائة الرئيسية  في قلب المكتبة، وأن تكون قريبة من منطقة صالات وأن تكون مساحة النوافذ خمس المساحة الكلية للقاعة وتكون الإضاءة جيدة ويراعي التوجيه الشمالي للقاعة، تؤخذ مساحة 3م2 من أجل طاولة صغيرة لشخصين بما في ذلك الممرات.
  • أن ترتب صالة قسم الإعارة  بطريقة تسمح بالتحكم والتنظيم لعملية الإعارة والإرجاع وتتراوح هذه المساحة ما بين 40-50م2.
  • أن تكون الأبعاد القياسية لقاعة الفهارس بالمكتبة 3م3م.
  • أن يكون في قسم الدوريات والمجلات سيطرة بيلوجرافية دقيقة لوضع الدوريات والمجلات تحت تصرف الباحثين والمفكرين، ويجب وجود مجموعة من الطاولات للمطالعة بمساحة 0.6-0.8 م2 للشخص الواحد مع توفير الممرات بين الطاولات للحركة بحيث تكون مسافة الممرات بين صفى الطاولات 190سم، أما النوع الآخر من الطاولات فهي الطويلة المستمرة.
  • وجود نافذة تمد مكان الخلوة بالضوء الطبيعي، وتزود كل خلوة بمصدر إضاءة صناعي وطاولة ومقعد مریح، ويمكن أن تحاط الخلوات بحواجز زجاجية معزولة صوتيا، يوفر أحيانا بعض الغرف المساعدة كغرف التصوير والآلات الطابعة أجهزة الكمبيوتر.
  • أن تكون علاقة المخازن قوية مع صالات المطالعة والدوريات وقسم الإعارة، كما ينبغي عمل مدخل خمة خاص بالمخزن للتزود بالكتب.
  • يتوقف تصميم المسرح على السعة المطلوبة
  • ينقسم إلى قسمين (أمامي – خلفي)
  • يوضع المدخل الرئيسي في الحائط الخلفي للمسرح
  • لايقل عدد المخارج عن إثنين ولايقل عرض الباب عن 1.5م ويجب أن تفتح الأبواب إلى الخارج
  • يفضل أن لايقل عرض الدرج عن 1.10م ولايزيد المنحدر عن 10 : 1
  • يجب الابتعاد عن الأسقف المقعرة بسبب البؤرة الصوتية
  • يجب ألا يكون السقف ناعما وموازيا للأرضية لأنه لو كانت الأرضية ناعمة أيضا فان الموجات الساكنة ستظل تتردد بين السطحين لمدة طويلة مما يخلق صدي صوتي..
  • يجب أن تكون المسافة بين خلف الكرسی لخلف الكرسي من 86 سم إلى 144 سم، حيث تكون المسافة الأخيرة مناسبة للمتفرج بحيث لا يقف لتمرير متفرج آخر في نفس صف مقاعد المسرح.
  • ويجب أن يكون عرض الممرات عند مستوى القاعة 3 2م وفي المستويات الأخرى يكون العرض 5. 1م، أما إذا كانت مساحة القاعة أكثر من 350م مربع فإنه يجب زيادة عرض الممرات بمقدار 15 سم لكل 50م مربع .
  • تأثير بعد المتفرج عن المشهد المنظور:في تصميم المسارح ذات الاستعمال الواسع من الضروري قبل كل شيء
  • حل مسالة مواقع مقاعد المتفرجين في المسقط مع الأخذ بالاعتبار الحد المسموح للبعد في المسرح.

يراعى عند تصميم التجهيزات والخدمات الكهربائية والميكانيكية وغيرها من التجهيزات أن يتم ذلك بطريقه تقلل من احتمالات حدوث الحريق وانتشاره من منطقة لأخرى.

 جميع المواد والترآيبات الكهربائية الخارجية يجب أن تكون من النوع المقاوم لعوامل الطقس والمحمية ضد تسرب الرطوبة والغبار ومياه الأمطار.

يتطلب إمداد الفراغات المعمارية بالكهرباء والعديد من الاحتياجات وعلى المعماري أن يوفرها بالكم المناسب لاستيعاب المحولات والمولدات والماكينات المختلفة التي تحتاجها هذه العملية.

  • المساحة لا تقل عن 20 م 2.
  • يجب أن تزود بالعدد الكافي من الأرفف المعدنية ) مدهونة بطلاء مناسب لمنع ظهور الصدأ (
  • أن يكون أخفض رف يرتفع عن سطح الأرض بمقدار 20 سم على الأقل
  • يجب مراعاة عدم وجود مصادر للرطوبة داخل المخزن حتى لا تؤثر على الأدوات المخزنة

يعتمد هذا المشروع على العديد من الأنظمة الأنشائية مثل

١- نظام الإنشاءات القشرية

٢-  نظام الإنشاءات المعدنية

٣- نظام الإنشاءات المشدودة

يفضل إستخدام النظام الهيكلي في إنشاء المشروع وذالك لوجود العديد من عناصر المشروع ذات الأحمال الكبيرة لأكثرة الأدوات المستخدمة ,ولوجود العديد من الفراغات ذات المساحات الكبيرة مابين 800 – 1500m² ذات الأحمال العالية ولذالك فيفضل إستخدام هذا النظام الإنشائي مع الأسقف الاكمرية لبعض العناصر , ومن المحتمل أن يكون المديول المعتمد في تصميم المشروع 0.3m ويكون الهيكل الخارجي للمشروع من القشريات.

ثقافي
ثقافي

كما يمكنك رؤية المشروع بوضوح من خلال :

تصميم معماري – مركز النهضة الثقافي – Al Nahda Cultural Center “اليمن السعيد”

وهكذا نكون قد عرضنا المشروع الكامل لمركز الثقافي الترفيهي وشرحنا بالتفصيل الفكرة التصميمة والنظام الانشائى وكيف تم تقسيم البلانات وكيف تم ربط اجزاء المشروع ببعضها نتمى ان ينال المقال اعجباكم ونود ان نشكر المهندس علي محمد شيخ لمشاركته المشروع لتعم الفائدة على الجميع ..

تابعونا لمشاهدة المزيد ولا تنسوا متابعتنا على اليوتيوب والاشتراك وتفعيل الجرس

يمكنكم مشاهدة أيضاً :

مشروع إحياء التراث “بمنطقة سور مجري العيون” – تصميم معماري (7) 2021 – كلية الهندسة بشبرا – جامعة بنها – مصر – بعدسة معمارى (byarchlens.com)

مشروع تصميم قرية الفخارلتحويل التراث إلى تقاليد. Village of pottery . Changing Heritage into traditions 2021 – بعدسة معمارى (byarchlens.com)

تكنوفيا-مشروع -متحف-تكنولوجيا-في-مدينة-المنصورة-الجديدة-2022 (byarchlens.com)

تصميم أكاديمية ذمار الرياضية – مشروع تخرج 2020 – جامعة زمار – اليمن – بعدسة معمارى (byarchlens.com)

تصميم مطار صنعاء الدولي -مشروع تخرج 2020 حاصل على درجة الإمتياز-اليمن – بعدسة معمارى (byarchlens.com)

Shopping Cart
Scroll to Top